– حيث بدأت الحكومة التركية منذ شهرين بمنح السوريين المقيمين في أراضيها بطاقات تعريفية تركية بدلاً من منح اقامات لهم والتي كانت تسمى “اقامة حرب” و هناك تخوف بين السورين أن تكون هذه الاقامات هي اقامات لجوء انساني وبالتالي ستتطبق عليه هذه الاتفاقية عن اعادة اللاجئين .
– علما ً أن بعض “السوريين” بدأوا باستخراج اقامات سياحية وذلك تجنبا ً لـ “التبصيم” على الرغم من كلفتها العالية .
– حسب “اتفاقية” جنيف للاجئين من قبل لا يمكن اعادة اي طالب لجوء الى بلده , اذا كانت بلاده في حالة حرب كـ حال السوريين حاليا ً وهناك حديث أن “السويد” و “ألمانيا ” تناقش رفض تنفيذ الاتفاقية .
سويد داكس – اخبار السويد يوم بيوم 1-10-2014
اقرأ هذا الخبر أيضا ً :
قرار استراليا باستقبال عدد من اللاجئيين في بلادها